About النقد في العمل
About النقد في العمل
Blog Article
لم يخبرني أحد بذلك، وبالتالي هذا ليس خطئي. كان عليك أن...
المهارات الناعمة النجاح وفقًا للثقافة العربية: مفهوم النجاح وكيفية تحقيقه
ستكون قادرًا على وضع الخطط الاستراتيجية وتحليل المخاطر وتنفيذ الأفكار الرائعة التي ستحقق النجاح وتساهم في تحقيق أهداف المؤسسة.
ثانياً، يجب أن نكون مستعدين للاستماع والاستفادة من النقد والتقييم السلبي. قد يكون النقد والتقييم السلبي فرصة لنا لتحسين أدائنا وتطوير مهاراتنا.
ار بزملاء العمل والشركاء التجاريين. قد تساعدك هذه العلاقات في تبادل المعلومات والفرص التجارية، وقد تؤدي إلى عقود وشراكات طويلة الأمد.
إن قدرتك على تحديد وتقييم الأولويات واستخدام المهارات اللغوية والتحليلية تساعدك في إنجاز المهام بفعالية أكبر وبشكل أسرع، مما يؤدي إلى زيادة إنتاجيتك وتحقيق نتائج ملحوظة.
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
قم بتطبيق أساليب التفكير الإبداعي مثل التخيل والاستنباط القريب والتجريب. استخدم تقنيات التفكير الإبداعي لتحفيز التفكير النقدي وتكوين فرص جديدة.
كما يذكر آراء النقاد القدماء والخلفاء في شعر أبي نواس ويستشهد بأبيات ترجح كفته على غيره من الشعراء وتبرز له تفوقه الشعري ومن هذه المفارقات الشعرية ما دار بينه وبين بشار بن برد في مجلس الخليفة الرشيد، حيث حكم لأبي نواس لأنه سرد بشعره قصة الرشيد مع جاريته وكأنه كان معه وقتئذ[١٥] حيث قال:[١٦]
لا تقبل اللوم على شيء لا تفهمه بالكامل؛ فمن يدري، قد تتعرض للانتقاد رغم أنّه لم يكن خطأك على الإطلاق، وعلى الرغم من أنّ هذا ليس هو الحال دائماً فاستفسارك عن تفاصيل الشكوى ليس فكرة سيئة. اسأل لتعرف ما هو بالضبط الشيء الذي قمت به بطريقة خاطئة، وسبب كونها خاطئة، والطريقة الأفضل للقيام به في المرة القادمة.
دون أن نخوض في دوامات المصطلحات المستهلكة والجمل العاطفية التي تشيد بالنقد البناء، يمكننا أن نقول وباختصار شديد أنَّ النقد البنَّاء هو النقد المتوازن، حيث يتم تحديد إذا كان النقد بناءً أم لا تبعاً لرغبة المنتقد في المساعدة أولاً، ولمدى قدرته وخبرته في المجال الذي ينتقد فيه ثانياً، إضافة إلى ذكر ما هو جيد وما هو سيء بحيادية دون تبخيس الجيد أو تفخيمه، ودون التقليل من أثر الرديء أو المبالغة في وصفه وتجريمه.
يجب أن نتعلم من الأخطاء ونعمل على تحسين أنفسنا بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام.
ولكن كما كتب عالم النفس والمحاضر في جامعة أستون روبرت ناش: "الفشل في تحقيق أهدافنا يجعلنا نشعر بالاستياء.
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص لمزيد من المعلومات حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]